موقع اخباري عام مستقل معتمد نقابيا

عن نقد القرآن والحديث واستراتيجيات الغزو الروحي والحرب النفسية- وكالة ذي قار

عن نقد القرآن والحديث واستراتيجيات الغزو الروحي والحرب النفسية

2024-03-22 17:28:51


يغلب على كل المتكلمين في الحضارة الإسلامية أو “ديماغوحيا الإسلامولوجيا” من باعة فريق الآداب عندما تعجز عن وظيفة الأداب أي علم اللسان وعلم وظائفه التواصلية والذوقية. ذلك أن اللسان بحد ذاته لا يتضمن علما معينا بل هو من أدوات الترجمة التواصلية والذوق الأدبية حولهما إذا حصلا عند الجماعة: ولا يمكن أن يكون ما في الدلالات المعجمية للكلام علم أو ذوق لأن المحتوى المعرفي والذوقي يحصلان في مجالين من خارجه فيضمان إليه في الثقافة العامة والفلكلور.

المصدرالمنقول منه

التعليقات مغلقة.